Elmgd Site for all
أهلاً و مرحباً بك معنا فى elmgd site المنتدى التربوى
Elmgd Site for all
أهلاً و مرحباً بك معنا فى elmgd site المنتدى التربوى
Elmgd Site for all
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Elmgd Site for all

منتدى تربوى , تعليمى
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 رسوب الطلاب في اختبار التوجيهي في مادة الرياضيات

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد أبو المجد
Admin
محمد أبو المجد


عدد المساهمات : 67
نقاط : 208
تاريخ التسجيل : 24/03/2011
العمر : 54
الموقع : مصر

رسوب الطلاب في اختبار التوجيهي في مادة الرياضيات  Empty
مُساهمةموضوع: رسوب الطلاب في اختبار التوجيهي في مادة الرياضيات    رسوب الطلاب في اختبار التوجيهي في مادة الرياضيات  Icon_minitimeالأربعاء أبريل 06, 2011 9:55 pm

farao

farao


Failure to test students in math guideline


in Jordan: causes and treatment











Dr. Mofeed Abumosa













© Copyright Arab Open University 2008








الجامعة العربية المفتوحة



كلية العلوم التربوية






رسوب الطلاب في اختبار التوجيهي في مادة الرياضيات في الأردن: أسباب وعلاج





إعداد: د. مفيد أبوموسى
العام الدراسي 2001- 2002



ملخص:

هدفت الدراسة إلى تقصى أسباب رسوب طلاب التوجيهي العلمي في مادة الرياضيات، حيث وظفت أدوات مثل المقابلة والاختبارات التحصيلية ومقياس سارسون للقلق، خلصت الدراسة إلى أهمية الاهتمام بالجانب النفسي للطالب بنفس درجة الاهتمام بالنواحي المعرفية.

مقدمة:

تطالعنا الصحف المحلية في الأردن في نهاية الشهر السابع من كل سنة بنتائج التوجيهي، وبعد إعلان النتائج إما أن تطلق صيحات الفرح أو تقام بيوت العزاء، ويتوجه الإعلام المقروء والمسموع نحو تناول قضية التوجيهي حيث تطرح كل سنة نفس الأفكار وتتكرر نفس الاقتراحات. ويطل علينا وزير التربية والتعليم بوعود نحو إصلاح التوجيهي وبأفكار للتنويع في طريقة تقييم أداء الطلاب، وتجنب الحكم على مستقبلهم من خلال الاختبار فقط. وأحيانا أخرى يتحدث معالي الوزير عن طموح وزارة التربية والتعليم الأردنية في جعل اختبار التوجيهي اختبارا معياريا تعتمده الدول المجاورة.

من الملاحظ أن التوجيهي في الأردن أصبح مرحلة مهمة جدا في حياة الطالب، وحياة ذويه، ومعلميه؛ فهو مقياس لمدى تفوق ونجاح الطالب، وبداية بناء مستقبل جامعي وبالتالي مستقبل حياة يعتمد على تلك العلامة التي حصل عليها والتي قد تؤهله للدخول في تخصص يرغبه ويحترمه المجتمع. وعليه فإن اختبار التوجيهي يعد نوعا من انواع الاختبارات عالية المجازفة (high stake ) التي يتوقف عليها قرارات عديدة.

ولعله من الحقائق أن أغلب الطلبة يخفقون في مادي الرياضيات واللغة الانجليزية، ويمكن التأكد من تلك الحقيقة (والتي أصبحت ظاهرة) بالرجوع إلى قوائم النجاح والرسوب التي تصل إلى المدارس.

مشكلة الدراسة:

تتطلع الدراسة الحالية إلى الوقوف على حقيقة الأسباب وراء رسوب الطلاب في مبحث الرياضيات في التوجيهي العلمي. وقد وضع الباحث افتراضا مفاده أن سبب الرسوب قد يعود إلى ضعف الطلبة في المادة المعرفية، وفقدهم للمتطلبات السابقة من المعرفة الرياضية والتي تعد أساسية في التوجيهي. وقد خلص الباحث لمثل هذه الافتراض من معرفته بطبيعة الرياضيات الهرمية. ومن خلال ممارسته الفعلية للتدريس.



هدف الدراسة:

تهدف الدراسة الحالية إلى محاولة فهم الأسباب الكامنة وراء اخفاق الطلاب في اختبار الرياضيات في مرحلة التوجيهي، حيث أنه يمكن اقتراح عدد لا بأس به من الأسباب مقدما، ولكن لا يستطيع أحد أن يؤكد حقيقة الأسباب الكامنة وراء مثل ذلك الاخفاق. وبناء على فهم تلك الأسباب وتشخيصها يمكن الوقوف على أساليب للعلاج.

سؤال الدراسة:

ما حقيقة أسباب رسوب الطلاب في الرياضيات في الفرع العلمي في امتحان التوجيهي؟

وما الاجراءات التي يمكن للمعلم أن يتخذها لحل مشكلة رسوب الطلاب في اختبار الرياضيات في التوجيهي؟

فرضية الدراسة:

هناك أسباب أخرى تؤدي إلى فشل طلاب التوجيهي في اختبار الرياضيات غير ضعفهم في الجانب المعرفي للرياضيات أو ضعف تحصيلهم السابق في المادة.

افتراضات الدراسة:

تفترض الدراسة أن السبب الرئيس في اخفاق طلاب التوجيهي الفرع العلمي في الرياضيات يكمن في ضعف تحصيلهم السابق للمادة المعرفية في الرياضيات.

كما تفترض أن طالب التوجيهي قد درس جميع السنوات السابقة بشكل انتظامي دون انقطاع. وأنه نجح في تلك السنوات.

التعريفات الإجرائية:

تم استخدام العديد من المصطلحات الخاصة والتي عرفت كما يلي:

اختبار التوجيهي : اختبار التوجيهي (الصف الثاني عشر) لمادة الرياضيات الفرع العلمي

المادة: يقصد بها مادة الرياضيات المقررة للفرع العلمي في المملكة الأردنية الهاشمية في العام الدراسي 2001 – 2002

الطلاب: يقصد بهم عينة الدراسة وعددهم 15 طالب وطالبة ممن أخفقوا في اختبار التوجيهي في الدورة الصيفية ويستعدون لخوض الاختبار مرة أخرى في الدورة الشتوية.







محددات الدراسة:

لعل من العوامل التي تحد من تعميم نتائج الدراسة الحالية تكمن في اعتماد الباحث على أدوات مثل المقابلة واختبارات من إعداد المعلم، والتي لا تخلو من الذاتية، كما أن عينة الدراسة كانت من النوع المتيسر ولم يتبع أسلوب العشوائية في اختيارها. كما أنها محددة بالفترة الزمنية التي اجريت فيها حيث كانت مدة الاستقصاء ثلاثة أشهر.

أهمية الدراسة:

تكمن أهمية الدراسة في منهجيتها حيث أنها تتقصى حقيقة الأسباب التي تؤدي لفشل طلاب التوجيهي الفرع العلمي في الرياضيات. ولعل الكشف عن حقيقة الأسباب سيكون مهما لكل من الطالب والمعلم وأولياء الأمور. فمعرفة الطالب للأسباب تبصره بها وتدعوه لتلافي الأخطاء والهفوات التي تؤدي لفشله، وتبصر ولي الأمر بما يجب عليه أن يوفره للطالب من دعم، ولعل أكبر مستفيد من نتائج الدراسة سيكون المعلم حيث أن تبصره بالأسباب يجعله في موقع المعالج الأكاديمي والمعالج النفسي للطالب.

قد تسهم هذه الدراسة في تحسين أداء معلمي الرياضيات مع طلابهم وذلك من خلال الكشف عن حقيقة الأسباب وبالتالي تحديد أفضل أنواع العلاج لمثل تلك الأسباب.

تصميم الدراسة:

تصنف الدراسة الحالية ضمن الدراسات الوصفية التي تتوجه نحو فهم الظاهرة وعليه لا تتضمن الدراسة تصميما تجريبيا أو تصميما شبه تجريبي. ويعد الباحث في هذه الدراسة أداة من أدواتها.

منهجية الدراسة :

اتبعت الدراسة منهجا وصفيا للوقوف على أسباب رسوب الطلاب في اختبار التوجيهي العلمي في مادة الرياضيات ولهذا الغرض تم اختيار عينة مقصودة من الطلاب والفقرات التالية توضح تفصيلا لاجراءات الدراسة.

المشاركون في الدراسة

شارك في الدراسة الباحث وعينة من 15 طالب وطالبة ممن أخفقوا في اختبار التوجيهي في الدورة الصيفية. كنت أدرسهم تدريسا خصوصيا في مركز جامعة اليرموك لخدمة المجتمع حيث امتدت فترة التدريس ثلاثة أشهر، ويجدر بالذكر أن الطلبة جميعهم من سكان محافظة اربد وليسوا من المدينة اربد فقط و يوضح الجدول التالي توزيع الطلاب إلى ذكور وإناث ومناطقهم الجغرافية:

جدول (1): خصائص أفراد الدراسة

المنطقة الجغرافية
اناث
المنطقة الجغرافية
ذكور
مدينة اربد
3
مدينة اربد
4
قرى اربد
4
قرى اربد
4




ويجدر بالذكر أن هؤلاء الطلاب جميعا ما عدا طالبتين كانوا من ذوي التحصيل المتوسط في السنوات الدراسية التي سبقت التوجيهي، وكان تحصيلهم في الرياضيات بأقل تقدير أعلى من المتوسط. والجدول التالي يوضح المعدلات العامة للطلاب في آخر ثلاث سنوات قبل التوجيهي ومعدلاتهم في الرياضيات في الصف الحادي عشر

جدول (2): معدلات الطلاب


معدل الرياضيات

معدل 11

معدل 10

معدل 9

رقم الطالب
70%
70%
77%
75%
1
68%
68%
79%
77%
2
65%
77%
79%
80%
3
70%
70%
80%
85%
4
66%
75%
85%
92%
5
70%
66%
72%
70%
6
65%
67%
72%
72%
7
68%
70%
76%
78%
8
75%
79%
77%
80%
9
70%
78%
67%
78%
10
66%
77%
70%
77%
11
70%
72%
70%
72%
12
51%
50%
55%
لم يدرس تاسع
13
50%
50%
55%
60%
14
68%
75%
74%
75%
15




يلحظ من الجدول (2) أن الطالب رقم 13 لم يدرس الصف التاسع وعند سؤاله عن الكيفية التي تم بها ذلك وجد أن الطالب كان في بلد أجنبي خارج الأردن في الصف الثامن وعندما عاد إلى الأردن أثبت أنه قد درس الصف التاسع في البلد الأجنبي وبناء عليه رفع تلقائيا إلى الصف العاشر.

أدوات الدراسة:

اعتمد الباحث عدة أدوات للدراسة فقد استخدم:

1. أسلوب المقابلة الشخصية حيث سجلت تلك المقابلات مع بعض الطلبة على أشرطة كاسيت ليتسنى تحليلها.

2. الاختبارات التحصيلية المعدة من قبل الباحث حيث استخدم الباحث أسئلة التوجيهي السابقة لإعداد اختبارات تحصيلية للطلبة أثناء فترة الاستقصاء.

3. مقياس للقلق المعروف باسم مقياس سارسون لقلق الاختبار[1] ، والذي طوره الدكتور أحمد عودة ليتلائم مع البيئة الأردنية.

إن تنوع الأدوات المستخدمة في البحث قد تسهم في الوصول إلى فهم أعمق لحقيقة الأسباب التي تقف وراء اخفاق الطلاب في اختبار التوجيهي.

دلالات الصدق والثبات

تعددت طرق التأكد من صدق وثبات الأدوات المستخدمة في البحث:

· بالنسبة لمقياس سارسون لقلق الاختبار والذي طوره الدكتور أحمد عودة فلم يجر عليه أي قياسات للتأكد من صدقه وثباته واعتمد الصدق والثبات عند صاحب الأداة الأصلي.

· بالنسبة للاختبارات التحصيلية فقد تم التأكد من صدق محتواها بمقارنتها مع الفقرات التي تقابلها في اختبار التوجيهي وكما أنها عرضت على أحد الزملاء للتأكد من صدق محتواها واما الثبات فقد قيس بالطريقة النصفية ووجد أن معامل الارتباط يساوي 0.65 وقد اعتبر مقبولا في مثل هذه الدراسة.

· تم التأكد من صدق التحليل للمقابلات الشخصية بعرض ما توصل إليه الباحث على عينة الدراسة وكذلك بعرضها على أحد الزملاء ووجد توافقا عاليا بين التحليلات المختلفة.

اجراءات الدراسة:

بدأ إجراء البحث بتاريخ 15/ 11/ 2001 واستمر حتى تاريخ 31/ 1/ 2002 ولعل مشكلة ضيق الوقت وقله الخبرة في التحليل النوعي قد تكون من محددات الدراسة ، ولكنها كانت بداية جيدة لخوض غمار هذا النوع من الاستقصاء.

اعتمدت الدراسة على معايشة مجموعة من الطلبة والطالبات الذين أخفقوا في اختبار التوجيهي حيث قمت بتدريس أفراد العينة ومقابلتهم وملاحظتهم.

كنت أقدم الحصة للطلبة بطريقة العرض المباشر وأعمد إلى تلخيص الأفكار المهمة لهم، وخلال الحصة كنت أتحدى الطلاب بطرح أربعة أو خمسة مسائل يمكن أن تصنف من الم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elmgd-site.yoo7.com
 
رسوب الطلاب في اختبار التوجيهي في مادة الرياضيات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Elmgd Site for all :: الفئة الثانية :: بحوث و دراسات تربوية-
انتقل الى: